يمثل الموروث الثقافي رصيدا هائلا للمجتمع. وهو عادة ما يمثل الرصيد المنقول شفاهة، مما يعرضه للضياع، خاصة في ظروف الأزمات والحروب وغيرها. وهو يظل محليا، لا ينتشر خارج موطنه، لكن إذا تهيأت بعض الأدوات فسينتشر نحو الخارج. وهذه مسؤولية المثقفين والكُتَّاب والمترجمين والناشرين وأقسام الجامعات المعنية بهذه الدراسات.
ومن هؤلاء طلاب اللغات سواء اللغة الأم أو اللغات الأجنبية، إذ يمكن لهؤلاء تناول بعض أنواع هذه المكونات الثقافية بالبحث والدراسة والترجمة إلى لغة أو لغات أخرى، ويتم نشرها في صورة بحوث دراسية وكتب.
ومن هؤلاء طلاب اللغات سواء اللغة الأم أو اللغات الأجنبية، إذ يمكن لهؤلاء تناول بعض أنواع هذه المكونات الثقافية بالبحث والدراسة والترجمة إلى لغة أو لغات أخرى، ويتم نشرها في صورة بحوث دراسية وكتب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق