التوتر السائد داخل المؤسسات الجامعية
من وجهة نظري؛ على المؤسسات الجامعية، ومن ضمنها الكليات والأقسام، أن تفرد جزءا من الوقت للنشاط الاجتماعي داخل حرمها، وخاصة في بداية الموسم الدراسي (السنة الدراسية أو الفصل) لأجل تنظيم نشاطات تجمع الطلاب والمدرسين بعيدا عن أجواء الفاعات الدراسية ولأجل ربط جسور وثيقة بين الأطراف جميعا، إضافة إلى نشاطات أخرى، ثقافية ورياضية وغيرها، تجمع بين الجميع، وتخفف من حدة التوتر السائد.وهناك عامل آخر، أراه ذا تأثير كبير جدا في هذه العلاقة، وهو اختلاف الأجواء الجامعية عن تلك التي بالمدارس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق