السبت، 14 نوفمبر 2015

أسماء الأيام


أسماء الأيام
أطلق اليونانيون على الأيام أسماء  الشمس والقمر والخمس كواكب المعروفة التي سميت أساسا على أسماء الآلهة اليونانية : (آريس ، زيوس ، أفروديت ، كونوس). استبدل الرومان هذه الأسماء بأسماء آلهتهم : (مارس ، عطارد ، جوبيتر ، فينوس ، و ساتورن (زحل). الشعوب الجرمانية استبدلت هذه الأسماء بما يناسبها.
الفرنسيس أطلقوا عليها أسماء آلهة رومانية ، لكن آلهة الساكسون والرومان التي ترعى نفس اليوم هي من نفس النوع!
أخذ الإنجليزية أسماء الأيام عن آلهة ساكسونية ، فيما عدا السبت فهو (يوم ساتورن) ، وهو اسم إله روماني وليس ساكسوني. في اسكندينافيا ، الكلمة لورداج Lördag  أو Lørdag  تعني يوم السبت. وهي كلمة قديمة تعني (الحَمَّام). ويبدو أن الفايكنج كانوا يستحمّون مرة واحدة، وذلك يوم السبت، ولذلك فقد سموه يوم الحَمَّام .          
وهي:
الأحد  Sunday : يوم الشمس Sun
الإثنين Monday : يوم القمر Moon
الثلاثاء Tuesday : يوم المريخ  Mars – إله الحرب
الأربعاء Wednesday : يوم عطارد Mercury
يوم الخميس Thursday :  يوم إله الرعد أو إله السماء  Thunder –  يوم زيوس
يوم الجمعة  Friday : يوم أفروديت  Aphrodite – إلهة الحب والجمال.
يوم السبت  Saturday : يوم ساتورن Saturn  = زحل : إله الأرض أو إله الحصاد أو إله الزمان

English
Saxon
Title of God
Roman
French
العربية
في الجاهلية
Monday
The Moon القمر
Lundi
الإثنين
Tuesday
God of War إله الحرب
Mardi
الثلاثاء
جبار
Wednesday
The Cunning God إله الحكمة
Mercredi
الأربعاء
دبار
Thursday
Thunder God إله الرعد
Jeudi
الخميس
Friday
Goddess of Love إلهة الحب
Vendredi
الجمعة
Saturday
---
God of Time إله الزمان
Samedi
السبت
Sunday
The Sun الشمس
Dimanche
الأحد
المصادر:
إعداد - الحسين محسن
2015.11.14

رابط هذا المقال:


الجمعة، 13 نوفمبر 2015

المفتش التربوي


المفتش التربوي
==========
تكلموا كثيرا عن المعلمين ... وما أدى إليه إهمال بعضهم من نتائج سلبية وسيئة في مخرجات التعليم خلال السنوات الفارطة ...
لكن لم يتكلم أحد عن دور ... المفتش التربوي !!!!
أليس المفتش التربوي شريكا في المسألة التعليمية وهو من عليه أن يراقب أداء المدرسين الذين ضمن تخصصه؟
ماذا قدم هؤلاء المفتشون التربويون؟
بل وكيف يتم تقييم أداء هؤلاء المفتشين ؟ وكيف تتم ترقيتهم؟

الخميس، 12 نوفمبر 2015

المترجم الفوري



يحتاج المترجم الفوري إلى عدة خصائص، منها الثقة بالنفس والاستقرار النفسي إضافة إلى تمتعه بحاسة سمع ممتازة وقدرة على تحمل المواقف المختلفة ، ومنها أيضا ثروته المفرداتية أو اللفظية وحضورها أثناء الحاجة إليها ... إضافة إلى متابعته للألفاظ المستجدة في المجال!

شكوى دائمة تجاه التعليم

شكوى دائمة تجاه التعليم  

في إجابة عن سؤال وزارة التربية والتعليم (الليبية) اليوم الاثنين 2012.11.12: لماذا تشتكي العديد من المدارس في ليبيا دائماً وكل عام دراسي من النقص والعجز المستمر في المعلمين وفي العديد من التخصصات؟ما هي الأسباب حسب وجهة نظرك..شاركونا بالرأي والمقترح من أجل تعليم أفضل في ليبيا؟
كانت مشاركتي كالتالي:
1. نحن نحتاج إلى معاهد أو كليات معلمين تخرج لنا مدرسين أكفياء في التخصصات المختلفة.
2. زيادة السعة المكانية في المدرسة (عدد القاعات أو الفصول)،
3. نحتاج إلى تنويع في التخصصات (رياضيات، علوم، لغات، ... إلخ)،
4. دورات تدريبة لرفع الكفاءة على نحو دوري ولكل المدرسين وفي وقت خارج العطلة الصيفية.
5. تدريب ىالمدرسين على استعمال التقنيات والأساليب الحديثة في التدريس،ومن بينها استعمال الحاسوب والسبورة التفاعلية)،
6. دورات تدريبية للمدراء والمدرسين في مجال الإدارة.
7. دورات تدريبية في الخارج وخاصة لمدرسي اللغات (الإنجليزية، الفرنسية).
8. إنشاء معهد لتدريس فنون الخط العربي والزخارف الإسلامية ويستفاد منه تخريج مدرسين متخصصين في الخط العربي.
9. قطاع خدمي تعليمي فعال يتولى تجهيز وتقديم احتياجات المدارس قبل اوانها كتزويد الكتب قبل حلول العام الدراسي.
10. الاستعانة بمدرسين من الدول الشقيقة والصديقة لتوفير النقص في أعداد المدرسين والاستفادة بالخبرات التي لديهم.
11. عمل دراسة كاملة تغطي احتياجات السنوات القادمة منة المدرسين في كافة التخصصات.
12. مواجهة النقص الحاصل في المدرسين بجدية وحزم قبل حلول العام الدراسي.
13. من المهم جدا رفع مرتبات السادة المدرسين على نحو يليق بكرامة المعلم المهدورة (مع الاحترام للسادة المدرسين والمدرسات).
والله الموفق.

الجامعات الليبية




يبدو أن لا شيء يجمع بين الجامعات الليبية سوى أنها تتبع وزارة التعليم العالي فقط، فليس هناك - حسب علمي - أي تعاون حقيقي بينها، أو مصرف للمعلومات الجامعية لتبادل المعلومات، كما لا توجد مكتبة إلكترونية نقدم خدماتها لطلاب واساتذة هذه الجامعات.
إضافة إلى أن معظم هذه الجامعات ليس لها لها بوابات إلكترونية تعرف بها وبمرافقها وبخدماتها العلمية والتدريبية التي تقدمها للمجتمع.

في التعليم المدرسي أو الجامعي





في التعليم المدرسي أو الجامعي  
 
لن نتطور ... سنظل نردد ما كتبه غيرنا ... فقط. ويكون ذاك حد العلم. لن نضيف شيئا! يقتلون مواهب الإنسان وقدرته على الإبداع بطرق شتى! ومن بين هذه الطرق : طريقة التحفيظ القسري.

الأربعاء، 11 نوفمبر 2015

السلامة المدرسية



https://docs.google.com/document/d/1TBtexqvU8rNOLQAi6cJRrIPUAodVrFgRPlpImHLNZG0/pub


السلامة المدرسية
بقلم الحسين سليم محسن
نقرأ كثيرا أو نسمع عن مصطلحي السلامة الصناعية أو السلامة المهنية وهما مصطلحان يعنيان سلامة الفرد الذي يعمل في مجال الصناعة أو سلامته في مجال مهنته ولكن في معظم الحال لم نجد من يهتم بالسلامة داخل المؤسسة التعليمية سواء في المدرسة أو الجامعة.
والسلامة تعني أن يكون فضاء المهنة خاليا من أي معوقات مادية أو معنوية للعمل المدرسي سواء كان ذلك بالنسبة للطالب أو للمدرس أو باقي العناصر العاملة داخل الفضاء التعليمي.
تشكل مجموعة من الأشياء بعض مصادر التهديد للسلامة ومن بينها داخل الفصل عدم وجود مصادر إضاءة جيدة وهو ما قد  يسبب إرهاقا للطالب في متابعة المادة المكتوبة سواء على السبورة أم على صفحات كتابه. وهذا يمكن أن نضيف إليها عدم جودة طباعة الكتاب نفسه بما في ذلك اختيار ألوان غير متسقة مع بعضها ليست على درجة كافية من الوضوح.
مصادر التدفئة أو التبريد التي إن وجدت بالقاعة قد تستعمل على نحو يسبب أذى للطالب بل وحتى للمدرس. ومن مشاكل الفصول والقاعات الغبار المتطاير من أقلام الطباشير وما يسببه من إثارة للأغشية الأنفية والتهابات بالجهاز التنفسي مما قد ينشأ عنه بعض أمراض الحساسية التي ربما تتحول إلى حالة مزمنة لدى البعض منهم. نعلم اليوم أن الطباشير قد اختفى أو يكاد من القاعات التعليمية لكن قد حلت محله أقلام تنبعث منها بعض الروائح التي قد لا تكون بمنجاة من الاتهام مثل ما كان الحال بالنسة للطباشير وذلك بسبب احتوائها على بعض المواد المتطايرة وغيرها.
ومن المشاكل التي يتعرض لها الطﻻب التلوث الذي قد يحدث لهم بسبب المياه الملوثة داخل المباني التعليمية وذلك لأن غياب المياه أصلا قد يكون سببا لبعض الأمراض. ولذلك فإن المؤسسات التعليمية مسؤولة مباشرة عن رفع الوعي الصحي والوعي بالسلامة الصحية لدى طلابها من خلال الدروس والمحاضرات وكذلك بالملصقات الحائطية التي تنبه إلى ذلك.
تخلو كثير من المؤسسات التعليمية من المساحات الخضراء والتي يعتبر وجودها عاملا أساسيا في رفع الذوق العام لدى الطلاب تجاه البيئة حيث يتعلمون الاهتمام بتلك المساحات وما بها من أشجار ونباتات. إضافة إلى أن هذه النباتات والأشجار تعتبر  مصدرا رئيسا للهدوء والارتياح النفسي للطالب ولكل من هم داخل المؤسسة التعليمية.
تعاني كثير من المدارس بل وحتى الكليات الجامعية من مشكلة أخرى وهي تتمثل في أن بواباتها الرئيسة تقع مباشرة على الشوارع الرئيسة وهوما يهدد حياة الطﻻب والمدرسين وكل العاملين بل وحتى الزائرين بالخطر الذين قد يتعرضون له من السسيارات المارة بتلك الشوارع. ومنذ حوالي السنة وعلى صفحات (بلادي) قدمنا الدعوة إلى الجهات التعليمية وإدارات الأمن العام من أجل أن تدرس هذا الموضوع وأن تعطيه حقه حفاظا على حياة المترددين على تلك المؤسسات.
في السنوات الأخيرة ، اتجهت شركات الاتصالات نحو وضع هوائياتها على سطوح المباني التعليمية ، وهو أمر يهدد خصوصية هذه المباني التي صار الكل طامعا بها. فأقيمت على أراضيها المحطات الكهربائية الفرعية وبعض المرافق الصحية والمرافق الإدارية. وقد خرجت علينا صفحة وزارة التربية والتعليم على الفيس بوك بخبر مفاده أن طالبا بإحدى مدارس التعليم الأساسي بمنطقة الرياينة قد وقع عليه هوائي مملوك لاحدى شركات الاتصالات الذي على المبنى المدرسي وقد فارق الحياة مباشرة. ربما يتجه الكثيرون إلى تفسير ذلك بأنه قضاء وقدر ، لكنه أيضا استهتار وإهمال من الإدارات التعليمية السابقة بهذا الموضوع الهام.
من المواضيع التي تحدث وكتب عنها الكثيرون مسألة الحقيبة المدرسية في السنوات الأولى للطفل بالحياة المدرسية، حيث يثقل كاهل الطقل بعبوة فائقة عليه أن يعاني ويلاتها طيلة سنوات ، حيث يطلب منه إحضار جميع كتبه كل يوم. وهو أمر لا بد أنه شاق. لذلك لا لزوم لأن يحضر جميع كتبه ودفاتره إلا حسب جدوله المدرسي.
يطول الحديث عن مجموع هذه المواضيع، ولكننا نأمل أن تهتم إدارات القطاعات التعليمية والإدارات المدرسية وحتى الجامعية بهذا الشأن من أجل تلاميذنا وطلابنا ومن أجل أن ينشؤو في ييئة تعليمية سليمة لا هم لهم فيها سوى التعلم.
صحيفة (بلادي) ، العدد 92 – الصادر بتاريخ الخميس 13 رجب 1434 هـ الموافق 23 مايو 2013 م
https://www.facebook.com/beladylibya

السبت، 7 نوفمبر 2015

MUSIC FROM GREECE


DANZA DI ZORBA

https://www.youtube.com/watch?v=u12f_1Ievm0

ليبيا يا جنة




يا ليبيا بر الزهر والحنة اجعل ترابك من تراب الجنة -

الفنانة عُلَيَّة


https://www.youtube.com/watch?v=HPFK0aDOLE4


21 PHOBIAS

Music

Cicilia Petruta Kupper
A Talent From Romania

Harmonica https://www.facebook.com/RamallahCityOfficialPage/videos/646168728790904/


https://www.facebook.com/RamallahCityOfficialPage/videos/646168728790904/



وعازف آخر :

https://www.youtube.com/watch?v=UDC_Edjfi6w



المقطوعة الرائعة واسمها الراعي الوحيد ..هي  للمؤلف والعازف الروماني المبدع 
Gheorghe zamfir

ثقافة



إنك لا تحتاج إلى أن تحرق الكتب من أجل أن تدمر الثقافة. فقط، إئت بأناس يمنعون قراءتها. =================== (راي برادبيري)



You don't have to burn books to destroy a culture. Just get people to stop reading them.
(Ray Bradbury)

السبت، 24 أكتوبر 2015

غياب المكتبات الجامعية




المؤسسات الجامعية ... بدون مكتبات .... ماذا تعني؟

شرط العمر في القبول الجامعي

ما الذي يجعل القبول في المؤسسات الدراسية، كالجامعة، مرتبطا ومشروطا بعمر معين؟

ضم الأقسام العلمية المتشابهة



بالحامعة الأسمرية عدة أقسام متشابهة في التخصصات وإن كانت ضمن كليات مختلفة ... ألا ترى الجامعة أن يتم ضم هذه الأقسام إلى بعضها البعض.
ومن ذلك قسم الحاسوب بكلية العلوم ونظيره بكلية الاقتصاد. وهناك قسم آخر للحاسوب بالمعهد العالي للمهن الهندسية (سابقا: المعهد العالي للكهرباء) وهو ليس من أعمال الجامعة.
وكذلك أقسام اللغة العربية بكليتي التربية والآداب؟
ومثلها الأقسام الثلاثة للغة الإنجليزية؟
وبالمناسبة ، ماذا لو أنشأت الجامعة كلية للغات تشمل العربية والإنجليزية وحتى الإيطالية والتركية؟ (تاريخ ليبيا مكتوب بإحدى اللغات الثلاث العربية و/ أو التركية و/ أو الإيطالية).

مقترح لأجل إنشاء كلية للعلوم الزراعية بالجامعة الأسمرية الإسلامية



في حمى افتتاح كليات وأقسام جديدة تابعة للجامعة الأسمرية، ليس من بينها أي كلية تختص بالعنصر الأغلى وهو الأرض وما يخرج منها وما يعيش فوقها.
الجامعة يجب أن تفتتح كلية للهندسة الزراعية والعلوم الزراعية تسد حاجة المنطقة (زليتن وما جاورها) من مهندسين زراعيين في مختلف التخصصات ...
أما سوق العمل فهو يضم آلاف الوظائف في المزارع والمصانع القائمة على الإنتاج الحيواني والإنتاج النباتي وغير ذلك.

الموورث الثقافي والبحث العلمي



يمثل الموروث الثقافي رصيدا هائلا للمجتمع. وهو عادة ما يمثل الرصيد المنقول شفاهة، مما يعرضه للضياع، خاصة في ظروف الأزمات والحروب وغيرها. وهو يظل محليا، لا ينتشر خارج موطنه، لكن إذا تهيأت بعض الأدوات فسينتشر نحو الخارج. وهذه مسؤولية المثقفين والكُتَّاب والمترجمين والناشرين وأقسام الجامعات المعنية بهذه الدراسات. 
ومن هؤلاء طلاب اللغات سواء اللغة الأم أو اللغات الأجنبية، إذ يمكن لهؤلاء تناول بعض أنواع هذه المكونات الثقافية بالبحث والدراسة والترجمة إلى لغة أو لغات أخرى، ويتم نشرها في صورة بحوث دراسية وكتب.

السبت، 17 أكتوبر 2015

عقول وقلوب Minds and Hearts


     عقول وقلوب Minds and Hearts


للبروفيسور مادهافي جودافارثي Madhavi Godavarthy

ترجمة / الحسين محسن       Translated by Al-Hussein Mohsen

أنتم تدعونه
النجم الأكبر.
أنا أدعوه الشمس.
أنتم تسمونه
الفضاء.
أنا أسميها السماء.
تقولون إنها
قمر اصطناعي.
لكنني أسميها القمر.
أنتم تسمونها
كوكبا.
لكنني أسميها الأرض.
أنتم تقرؤونها،
لكنني أشعر بها.
بالنسبة لكم
هي كلمات.
أمّا لدي
فهي استعارات.




You call it
The biggest star
I call it The Sun
You call it
Space
I call it the sky
You call it
A satellite
I call it the moon
You call it
A planet
I call it the Earth
You read them
I feel them
For you
They are words
For me
They are metaphors

https://www.facebook.com/madhavi.godavarthy?fref=ts 

الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015



How not to write a PhD thesis


https://www.timeshighereducation.com/news/how-not-to-write-a-phd-thesis/410208.article 

دعــــــــــــــــوة

صور عديدة للاستثمار يمكن الاستفادة منها عبر الساحة الليبية مترامية الأطراف - يمكن الاستثمار في قطاع التعليم العالي بإنشاء جامعات للقطاع الخاص بتقديم خدمات أكاديمية راقية المستوى. العناصر الأكاديمية يمكن توفيرها من دول الجوار عبر إقليم المتوسط وغيره من المناطق المجاورة. 

الأحد، 4 أكتوبر 2015

اليوم العالمي للترجمة




مر يوم 30 سبتمبر 2015 في بلادنا دون أن يثير اهتمام أحد!
لقد كان هو اليوم العالمي للترجمة.

تبليغ رسالة


لا يمكن أن تصل رسالتك كاملة وهي تعاني بعض جوانب النقص: 
- أخطاء في الإملاء 
 - أخطاء في النحو 
- أخطاء في المفردات 
- خلط بين الفصيح والدارج

الثلاثاء، 29 سبتمبر 2015

الجامعة والإعلام



لماذا تغيب مؤسساتنا العلمية عن الساحة الإعلامية وكأنها ليست من مكونات هذا المجتمع؟ الجامعات باعتبارها مكونا أساسيا يمكنها أن تتخذ منبرا إعلاميا تتواصل من خلاله مع الجمهور، سواء أكان صحيفة شهرية أو فصلية تخرج بمقالات تخاطب المجتمع المحلي وتتبنى بعض أنشطته. 
و يمكنها، إضافة إلى ما سبق، أن تنشئ صفحة رسمية على شبكات التواصل الاجتماعي (الفيس بوك والتويتر) شريطة الالتزام بالنشر الدوري وليس فقط أن يكون لها مجرد صفحة كما هو الحال غالبا. 
وجامعاتنا لها مواقعها على شبكة الإنترنت، لكن هذه المواقع غلب عليها الركود وهي لا تقدم شيئا!
فلتخرج هذه الجامعات عن ركودها ولتنهض من سباتها.

الجمعة، 25 سبتمبر 2015

رســــــــــــــوخ

أكثر الأشياء بقاءً هي التي لا تأتي على عجلٍ.

دروس تقوية

دروس تقوية


في العطلة الصيفية، هل يحتاج التلاميذ فعلا إلى دروس تقوية في مناهج السنة الدراسية القادمة، أم أن ذلك تجنٍ على حقهم في تلك العطلة، وهل تؤدي تلك الدروس إلى فائدة حقيقية؟
من ناحية أخرى، ما الذي يجعل التلاميذ بحاجة إلى دروس التقوية إذا كان معلموا المدرسة يقومون بواجبهم على النحو الذي يجب أن يكون؟

الجمعة، 18 سبتمبر 2015

Things have to change


على الأشياء أن تتغير

Our Indian friend said that we can't keep sing the same song forever.
This means that things have to change. We have to change ourselves first, then we can change the universe around.
The Libyans have to change their own way of understanding life. We have to change our mentality and our way for dealing with our problems.


صديقنا الهندي يقول أنه لا يمكننا أن نغني نفس الأغنية إلى الأبد. 

هذا يعني أن على الأشياء أن تتغير. علينا أن نغير أنفسنا أولا، ثم يمكننا أن نغير الكون من حولنا. 
على الليبيين أن يغيروا طريقتهم في فهم الحياة. علينا ان نغير عقليتنا وطريقة تعاملنا مع مشاكلنا.

المسجد الحرام

http://www.panoramio.com/photo/40308539

صورة للمسجد الحرام ليلا 

الخميس، 17 سبتمبر 2015

الجامعة الأسمرية - زليتن


الجامعة الأسمرية بـ ‫#‏زليتن‬ تقدم خدماتها للمجتمع ولم تتوقف عن ذلك حسب ما أوتيت من إمكانات. وهي توفر مقاعد لآلاف الدارسين في العشرات من التخصصات العلمية في الكثير من التخصصات المتوفرة بها. وهي تقدم خدمة كبيرة للمجتمع وتحديدا في تعليم المرأة. وكذلك في النشاطات المختلفة الأخرى، ومن بينها الموسم الرمضاني في كل عام.